أخصائى مكتبات عضو ذهبى
عدد المساهمات : 94 تاريخ التسجيل : 18/11/2014
الورقة الشخصية ورقة شخصية: ورقة شخصية | | | |
| موضوع: اذاعة مدرسية عن التحرش الاملي الجمعة مارس 03, 2017 10:53 pm | |
| اذاعة مدرسية عن التحرش ==================القرآن الكريم------------ بسم الله الرحمن الرحيم(( [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) ۞ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۖ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ۖ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151) )) سورة الانعام========================الحديث الشريف--------------- = عن أبي هريرة رضي الله عنه: ((سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال: تقوى الله وحسن الخلق، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال: الفم والفرج)) رواه الترمذي= قال صلى الله عليه وسلم: ((ما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق)) رواه الترمذي = عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم: ((أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم)) رواه الترمذي = قال صلى الله عليه وسلم: ((حسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في الأعمار)) رواه أحمد=================الحكمة===== الأخلاق ثمرة من ثمرات الإيمان لأنّها تنبع من عقيدة وقلب سليم، وهي أساس التعامل بين الناس و يسرنا أن نقدم لكم أجمل حكم و أمثال عن الأخلاق = صلاح أمرك للأخلاق مرجعه *** فقوم النفس بالأخلاق تستقم = هي الأخلاق تنبت كالنبات ***إذا سقيت بماء المكرمات فكيف تضن بالأبناء خيرا ***إذا نشأو بحضن السافلات = ليست الأخلاق أن تكون صالحا فحسب ، بل أن تكون صالحا لشيء ما = لا يمكن للإنسان أن يصبح عالما قبل أن يكون إنسانا = ذا بيئةُ الإِنسانِ يوماً تغيَّرَتْ … فأخلاقُه طِبْقاً لها تتغيرُ =================الكلمة=== ظاهرة التحرش بين الشباب والبنات اصبحت ظاهره منتشرة جدا في مجتمعنا العربي حتي اصبعت عادة لدي الكثير !!!! لا يوجد شك في أن الاسرة تلعب دوراً هاما في ممارسة الابناء للتحرش وذلك لأنها من خلال عملية التنشئة الاجتماعية تجعله إما سوياً أو منحرفاً التنشئة الاجتماعية لها جناحان الأول هو التوجيه المباشر للطفل إفعل لا تفعل والجناح الثاني هو القدوة وهو أشد تأثيراً من الاول لأن الطفل رغم سنه يلاحظ ما يدور حوله، ويتأثر بها فيقلد من هم أكبر منه فيما يفعلونه أو يقولونه فإذا تقدم به السن وجدناه يفعل مثلما يفعلون خاصة إن لم يجد في الاسرة من يذجره ويبين له خطأه وللأسف الشديد فإن بعض الأسر ينتابها إحساس بالسرور عندما تجد الطفل يحتضن طفلة كما شاهد في التلفزيون على سبيل المثال ويقبلها بل إن بعض الامهات يعلمن أطفالهن كيف تكون ما يسمهونه بوسة السينما الطريقة التي يقبلون بها الممثلون بعضهم بعضاً وهكذا يشب الطفل ولديه إستخفاف بالقيم مستهتراً لا يحترم الإناث و يتعرض لهن بأفعال وأقول بما يدخل تحت مفهوم التحرش كذلك فإن التنشئة الأجتماعية في الأسرة تجعل الأولاد يشعرون بالتميز على البنات مما يمدهم بجرأة في تعاملهن معهن وهم يعتقدون أن هذا حق من حقوق الرجولة هذا هو دور الاسرة. من أول العوامل التي تقف ورائها التحرش ضعف الوازع الديني لأن عندما كان الوازع الديني قوياً في مجتماعتنا العربية كان قليلاً بل كان نادراً والان وبعدما أصبح هذا الوازع ضعيفاً كثرت هذه الجرائم بشكل يدعو إلى القلق وكما قلت فإن التحرش جريمة مشتركة بين الجاني والضحية لماذا لأن الصحية أصبحت اليوم تثير شهوة الجاني وتستفزه وكأنها تقول له هيت ولننظر إلى ما تلبسه النساء الأناث من ثياب فاضحة تفي بأدق مفاتنهن وذلك مثل التحرش والموضة ومسايرة الغرب فطبعاً مع الحرمان الذي يعاني منه الشباب ومع العجز عن الزواج يفقدون السيطرة على أنفسهن ويستسلمون للرغبة الاملية الشديدة التي فجرتها لديهم المشاهد العارية والفاضحة سواء كانت حية أو أو كانت عن طريق وسائل الاعلام كذلك لا ننسى أن شعوبنا العربية أو بالأحرى نظمنا العربية أخذت بنظام الاختلاط بين الذكور والاناث في المدرسة او العمل والشواطئ والاندية في كل مكان وهو في أغلب الاحيان لا يخضع لأي ضوابط المتحرش أولاً مريض نفسياً الواجب علينا أن نعالجه أولاً لأننا لو عقبناه سيظل يواجه التحرش لأن العامل النفسي سيظل يمارس دوره بالنسبة له والصواب هو أن يعالج نفسياً من هذه العقدة لماذا يميل إلى التحرش للإناث بعد هذا لو أنه أستمر بالتحرش على سبيل العادة أنه أعتاد هذا لأنه يجب ان يعاقب غير أن العقاب لا يجب أن يكون تقليدياً أن نضعه مثله مثل الاخرين المجرمين يكون تنفيذ العقوبة مكانه مكان خاص بحيث نجعله لا يتأثر بالمجرمين الآخرين بحيث لا تضاف إليه خبرة من المجرمين الآخرين وتعلم السرقة والمخدرات بأن بالنسبة للدول المتقدمة تخصص مؤسسات يقضي بـها مرتكبي الجرائم الاملية التي يحكم بها عليهم وقد نلاحظ اليوم تفوق الطالبات دراسيا عن الطلبة وذلك بسبب الاختلاط الذي جعل من الطالب التركيز على الفتيات والانشغال بهم واهمال دروسهم وايضا ليس معنى ذلك ان المراة فقط هى التى تكون فى موضع الجنى عليه ولكن ايضا نجد بعض الرجال تتحرش بهم الناس التى تكون ذات سلطة اومال . فان التحرش غريزة فى النفس البشرية من كلا الجانبين الذكورى والاناث. ================= تُرى ما الذي جرى في الدُّنيا التي نعيش فيها؟ هل نحن نتقدَّم أم نتقهقر؟ إنّ الواقع، دون تشاؤم، يقول إنّنا كثيراً ما نتقهقر!. تُرى لماذا انحدَرت الأمور بنا إلى حدٍّ كهذا؟! هل تُرانا نقترب من نهاية الأيّام؟ أم أنّ طريقَنا صار مُظلماً لا يُشرق النّور فيه؟ إلى أين نسير أو إلى أين تسير الدُّنيا بنا، يا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كم نحتاج لعَفوِك ورحمتك!!. سنتحدّث اليوم عن ظاهرةٍ أساسُها مُصطَلح من المُصطَلحات أو المفاهيم التي أُدخِلت قسراً لحياتنا وواقعنا، وما كنّا نتمنّى أبداً أن يحدث أمرٌ كهذا.. ما هي هذه الظّاهرة؟ ولماذا تَحدُث؟ وكيف يُمكننا مواجهتَها والتغلّب عليها قبل أن تستفحل أكثر من ذلك؟ عن مثل هذه الأسئلة التي باتَ لِزاماً علينا أن نتعرّض لها بكل مُصارَحة ومُكاشَفة سنتحدّث بإسهاب، لأنّها صارت إحدى القضايا السّاخنة في هذه الأيّام .... عن التّحرُّش الْامليّ، يدور حديثي معك اليوم عزيزي القارئ ..... • ما هو التّحرُّش الْامليّ؟ إن التّحرُّش هو فعلٌ إراديّ نابعٌ من احتياجٍ نفسيّ وبيولوجيّ للتّنفيس عن الرّغبة الْجنسيّة المَكبوتة لدى الفَرد. تلك الرّغبة التي تحتاج إلى إشباع، وفي ظلِّ الابتعاد عن القِيَم والمُثُل العُليا والضّوابط المعروفة التي تقف أمام التّجاوزات، يحدث أن يقومَ املٌ ما (غالباً ما يكون الذَّكَر) بسلوكٍ شائن يتعدّى به على الْاملِ الآخَر، بسلوكٍ مُباشرٍ أو غير مُباشر، قولاً أو فعلاً، تلميحاً أو تصريحاً. بطريقةٍ لا تليق وغالباً ما تخدُش الحَياء وتتنافى مع السُّلوكيّات البشريّة السَّويّة والمُنضبِطة. التّحرُّش الْامليّو ما هي الأسباب التي تؤدّي اليه ؟ لعلّها كثيرة ومُتعدّدة، لذلك نذكر بعضها في نُقاطٍ مُحدّدة كما يلي: *غياب الوازِع الدِّيني والارتباط الحقيقي بالدِّين كصمّام أمان يحفظ المَرء من الانزلاق في الفساد والخطر والانحراف. * العنصر الاقتصاديّ وارتفاع تكاليف الحياة الباهظة، إنّما يلعب ـ هو الآخر ـ دوراً هامّاً ومُؤثِّراً في تأخُّر سنِّ الزّواج عند الشّباب ومن ثُمّ في تفاقُم المُشكلة. *وسائل التّرفيه والاتّصال والإعلام على تنوُّعها(جرائد ومجلاّت، تلفزيون، راديو، إنترنت، ....)، كثيراً ما تُقدّم مواداً يُمكن وصفها إمّا بالمُثيرة للغرائز أو مُستفِزّة للكثيرين، ممّا يجعلهم ـ كردِّ فعل ـ ناقمين على المجتمع ، ومن ثُمّ لا يتورّعون عن استغلال أيّة فرصة تُتاح لهم في التّعبير عن غضبهم ونقمتهم على هذا المُجتمع بمثل هذه السّلوكيّات السّلبيّة، التي منها التّحرُّش الْاملي بالفتيات. * الكَبْت الجِّنسي، قِلَّة أو انعدام التّربية والثّقافة الجِّنسيّة بالشّكل الصّحيح يلعبون دَورهم في تفاقُم المُشكلة. *الفلسفة الذُّكوريّة المَوروثة من القِدَم، والتي تتعامل مع المرأة على أنّها أداة للمُتعة وسُخرة للرَّجُل يستغلّها لإشباع رغباته وغرائزه بالطّريقة والكيفيّة التي تُرضيه!!. * تراجُع و انهيار السُلَّم القِيَمي عند الأفراد والمُجتمعات، تِبعاً لتغيُّر المجتمعات وتفكُّك الأُسَر وانشغال الآباء والأمّهات عن الدّور المَنوط بهم القيام به في التّربية!. ممّا أدّى إلى انتشار الكثير من الأعراض السُّلوكيّة السّلبيّة والمُنحرِفة. * أيضا الثّقافة التي تعمل على إخفاء أمورٍ كهذه. أي ألاّ تُبلِّغ أيّة فتاة السُّلطات المسؤولة عن أيّ تحرُّش يحدث معها حتّى لا تسوء سُمعتها أو تُتَّهم أنّها هي السّبب في ذلك، بملابس أو سلوك يتّهمها وهي منه بريئة. أمرٌ كهذا يجعل الفتيات الّلاتي يتعرّضنَ للتّحرُّش يتقاعسنَ عَن إبلاغ السُّلطات عن ذلك، ممّا يُشجّع الشّباب على التّمادي في سلوكهم الخاطىء وهم مُطمئنّون ما دام لا رادع ولا عقاب لهم على مُمارسة مثل تلك المُخالَفات. ممّا يزيد الوضع تعقيداً!. * وعلى نفس النّحو السّابق، فإنّ عدم قيام مؤسّسات الدُّول التّربويّة والإعلاميّة والدّينيّة بل والأمنيّة أيضاً، بالمسؤوليّة الكبيرة المُلقاة على عاتقها لأجل تنشئةِ وتوعيّةِ الجيل الصّاعِد بخطورة أمرٍ كهذا على الأفراد والمُجتمعات على حدٍّ سواء!، وتحذيرهم من عواقب مثل هذه الأمور والقَصاص فيها، إنّما يلعب هو الآخر دوراً مُؤثِّراً في انتشار مثل هذه الظّواهر السّلبيّة واستفحالها. *ورُبّما لا نستطيع أن ننتهي من هذه النقطة دون أن نقول بموضوعيّة وحياد، إنّه في مرّات كثيرة بحقّ، يُمكن أن تكون الفتاة المُتحرَّش بها مسؤولة بطريقة مُباشرة أو غير مباشرة، عن عَمد أو سَهو، عن تعرُّضها لأمرٍ كهذا. سواء بسبب طريقة ارتدائها للملابس المُلفِتة للنَظَر أو المُثيرة وغير اللائقة، أو عن طريق وقفتها والطّريقة التي تُعبِّر بها عن نفسها، أو ......، ورُبّما لو هي حَرصت على أن تظهر بالمظهر اللائق شكلاً كما سلوكاً وتصرُّفاً، لما عَرَّضت نفسها لموقفٍ مُؤذٍ كهذا!!. ========== | |
|